وجاء بيانه:
منَ المُؤمِنينَ رِجالٌ صَدَقوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيهِ فَمِنهُم مَن قَضىٰ نَحبَهُ وَمِنهُم مَن يَنتَظِرُ وَما بَدَّلوا تَبديلاً
خبر وفاة المفكر المجاهد ، د. رمضان عبد الله شلح ، الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي آثار أسفي وحزني.
هذا المجاهد الذي لا يعرف الكلل ، والذي اعتبر أحد القادة الملهمين لمقاومة الشعب الفلسطيني ضد المحتل الصهيوني ، مثل سلفه الدكتور فتحي الشقاقي ، أوقف عمره المبارک للقضية الفلسطينية العليا وتدريب وتنظيم مجاهدي تلك الأرض. واعتبر "المقاومة" مقدما علی أي تسوية.
أقدم التعازي لأحرار العالم ، وحركة مقاومة الجهاد الإسلامي ، وشعب فلسطين الصامد ، والمجاهدين الذين لا يكلون من أجل تحرير القدس ولعائلة الفقيد وأسأل البارئ تعالی له رفيع الدرجات.
سيد ابراهيم الرئيسي