العالم - سوريا
وافاد المرصد بمقتل أحد عناصر الحاجز جراء الاشتباكات مع مجموعة أخرى من الفصيل ذاته، فيما خلف التناحر المسلح أيضاً جرحى، عقب ذلك تدخل قيادي من "السلطان مراد" برفقة قوة من الفصيل لفرض الهدوء الحذر في المنطقة، وسط استمرار التوتر حتى اللحظة.
وكان المرصد السوري ذكر امس حدوث اشتباكات بالأسلحة الرشاشة مساء امس قرب السكن الشبابي في مدينة الباب، بين مجموعات من فصيل السلطان مراد الموالية لتركيا، ما أدى إلى إصابة عنصر على الأقل، تزامنا مع استنفار عناصر الفصائل الموالية لتركيا بالقرب من معبر "أبو الزندين".