العالم-بانوراما
رسالةٌ ايرانية واضحة ومباشرة بانَّ طهران لا تريد الحربَ لكنها ستواجه ايَّ تهديدٍ بكلِ قوتها. في وقتٍ غادر المعتصمون الغاضبون من المجزرةِ الاميركية بحقِ الحشدِ الشعبي محيطَ سفارةِ واشنطن في بغداد. هذا وتسعى واشنطن لاستغلالِ ما يحصل لتبريرِ ارسالِ مزيدٍ من الجنودِ الى المنطقة، في خطوةٍ لاقت انتقاداتٍ واسعةً داخلَ الولاياتِ المتحدة اتهمت ترامب باغراقِ بلادِه اكثرَ في مستنقعِ الشرقِ الاوسط.
غرفة اخبار العالم