العالم-العراق
هذه الظاهرة يفسرها البعض كمحاولة لحثالات البعث البائد لتمجيد سيرة المجرم السفاح، فيما يرجح آخرون أنها للتسوق والربح.
وبغض النظر عن نية التجار المعتقلين في قضية الساعات والألعاب التي تحتوي على صور الدكتاتور العراقي المخلوع، اعتبر الخبراء ان جرائم صدام لم تبين للجيل الجديد في العراق ولذلك تجاهل ابناء الشعب العراقي الممارسات التي ارتكبها حزب البعث البائد أثناء حكم صدام على العراق.