ولفت إلى أن معظم من يرسل هذه الرسائل يهدف إلى إثارة البلبلة، وفي الغالب يكون من “الهاكرز”.
وأشار أنه مع استمرار التفاعل مع هذا النوع من الرسائل، تغرق المخدمات بهكذا شائعات، ما يؤثر على جودة الخدمة.
وحول أسباب ضعف “الواتس أب” لفت “سالم” إلى أن السبب هو ضعف المخدمات، وهو ليس محجوب أو مقطوع، بل بطيء لا سيما في حالة إرسال فيديوهات أو الاتصال.
وأوضح أن الحكومة لا تستطيع أن تحول “الواتس” إلى برنامج مأجور، لأنه لا يوجد وسيلة لتقاضي مبالغ عنه، بالإضافة إلى وجود برامج بديلة مثل VPN.
وبيّن أن الشائعات التي تتحدث أن برنامج “التغلرام” أكثر “أمانا” من “الواتس أب” ، خاطئة تماما.
يشار إلى أن “الواتس اب” يعاني ضعفا في سوريا منذ أيام، وسط شائعات تحدثت عن إمكانية حجبه.