العالم-مراسلون
واضاف علم: كذلك في تركيا بدأت اصوات ترتفع حول مايسمى نوع من المناورة التركية الرسمية لاستثمار هذا الملف في ملفات أخرى.
والسعودية استخدمت ورقة النفط حتى الآن للدفاع عن ولي العهد محمد بن سلمان والسؤال المطروح هو هل هناك من صفقة ما بين تركيا و واشنطن حول ملفات كثيرة لتسوية قضية خاشقجي وفق مايريد الرئيس ترامب بمعنى أن تبرئة ولي العهد وتحييده ؟
وقال علم أن هناك بوادر حيث بدأ الحديث عنها الآن عن استرداد شخصيات قيل أنها وراء الانقلاب في تركيا وهناك حسابات بدأت في الشمال السوري من تنصل تركيا من اتفاق ادلب.