العالم - مراسلون
وجدد الحاضرون ولائهم لله وللنبي محمد عليه افضل الصلاة والسلام ، مؤكدين على تمسكهم وتشبثهم وارتباطهم بالرسول محمد (ص) ومنجيته وشريعته الطاهرة، وإنه مهما حاول المستكبرين والطغاة وحلف المعتدين أن يفصلوهم عن هذا النبي فلن يحصدوا إلا الفشل والهزيمة لأنهم كمن يلهث خلف سراب.
وبعث الحاضرون رسالة لقوى الغزو والعمالة والارتزاق إنهم ثابتون في ميادين المواجهة والكرامة ثائرون على خطى معلم البشرية وهاديها محمد الأمين، وأعلام العترة الهادين جهاداً وصموداً وصبراً واستبسالاً وفداءً وتضحيةً. مؤكدين استمرارهم الدائم في رفد الجبهات بالمال والرجال.