العالم - سوريا
وحسب "شام تايمز"، أفادت مصادر معارضة، أن مهلة من 48 ساعة أعطيت للريف الغربي للتشاور من أجل “المصالحة” وتسليم السلاح الثقيل والخفيف على غرار اتفاق الجمعة.
وأوضحت المصادر أن بلدات منطقة الجيدور وتشمل انخل ونوى وجاسم ونمر والحارة شكلت وفدًا مشتركًا في الساعات الماضية لبدء التفاوض على المنطقة، بعيدًا عن محافظة القنيطرة التي لا يزال مصيرها مجهولًا حتى اليوم.
وتأتي التطورات الحالية بعد يوم من التوصل إلى اتفاق يقضي بتسليم الريف الشرقي ودرعا البلد لقوات الجيش السوري والشرطة الروسية، وخروج من لا يرغب بالتسوية من مسلحي المعارضة إلى الشمال.