العالم - منوعات
ووفقاً لمجلة "نيوزويك" الأمريكية، كشف الباحثون أنه في حال نجاح الأمر، سيتمكن العلماء من استعادة أي قطعة نيزكية من المحيط ودراستها.
وسيبحث علماء "ناسا" عن الشظايا بالاستعانة بسفينة "إي في نوتيلوس" الاستكشافية، وقد حدد عالم الكواكب البارز "مارك فرايز" منطقة تبلغ مساحتها 0.4 ميل مربع من المحيط وعلى عمق 330 قدماً للبحث عن الصخور النيزكية.
وبالفعل حدد "فرايز" موقع صخرة نيزكية تبلغ كتلتها طنين، وتُعتبر الأكبر خلال 20 عاماً من بيانات الرادار، وأوضح أن رادارات (نكسراد) التابعة لناسا، تقوم بجمع البيانات بشكل مستمر، منذ أواخر التسعينيات، وسجلت ظهور عشرات الشظايا النيزكية.
ويعتقد العلماء أن أجزاء من قاع المحيط مليئة بمخزون من الصخور الفضائية الصغيرة، حيث يقدر العلماء أن كل 30 متراً مربعاً في قلب موقع السقوط، تحتوي على 2-3 صخور نيزكية.
SHA-2