العالم - منوعات
قال سحاب الدين، إن زوجته أكدت له أن الطفل بودو لم يكن طفلها، لأن له نفس أعين السكان الأصليين بالهند، ولكنه رد عليها بأنها تعاني أمراضاً عقلية ونصحها بالذهاب إلى الطبيب النفسي.
وفي الشهر الثاني، ذهب الزوج إلى المستشفى وطلب حقه في الحصول على معلومات وتفاصيل كل شخص أنجب داخل المستشفى في ذلك اليوم من مارس 2015، وبالفعل اكتشف حدوث هذا التبادل.
بينما أشار ” أنيل بورو ” ، وهو من العائلة الثانية إلى أنه لم يكن لديه أي شكل في أن الطفل ليس طفله.
وعندما اكتشفت العائلتان هذا الخطأ، رفض كل منهما استرجاع أطفالهما الأصليين.
المصدر : صدى
120