العالم - منوعات
ويبلغ عدد سكان قرية «رينس-لي-تشاتيو» 70 نسمة فقط، إلا أنها باتت محط أنظار العديد من الأشخاص بعد انتشار قصة أسطورية في جميع أنحاء فرنسا حول دفن عملات ذهبية وأحجار كريمة فيها خلال نهاية القرن التاسع عشر.
وأصبحت القرية، القريبة من كاركاسون والتي تبعد 55 ميلا عن جنوب غرب مدينة تولوز، بمثابة مغناطيس لجلب صيادي الكنز.
واضطر العمدة إلى حظر الحفر غير المصرح به منذ عام 1960، بعد تلقيه عددا كبيرا من الشكاوى التي تقول إن القرية باتت تبدو «مثل الجبن السويسري».
ونقص عدد صيادي الكنز خلال السنوات الأخيرة في القرية، إلا أن الحفرة الجديدة أثارت المخاوف مرة أخرى من أن يكون هؤلاء الأشخاص قد عادوا من جديد.
المصدر : التلغراف
120