وفي تصريح لـ”الوطن” أوضح المصدر أن العمل في الحقل يتم على ثلاث جبهات الأولى العمل على تأهيل آبار الغاز والثانية استمرار العمل على إخماد الحرائق في البئرين المشتعلتين، بينما الثالثة نقل النفط بالصهاريج يومياً من حقل الشاعر إلى المحطة الرابعة .
وفيما يتعلق بالآبار التي حررها الجيش أخيراً في منطقة جنوب غرب الرقة أوضح المصدر أنها تندرج ضمن دائرة حقول الثورة النفطي بشكل عام، مضيفاً: هي صغيرة متناثرة على مساحة كبيرة تقدر بنحو 12 ألف كيلو متر مربع ولذلك عملية تأهيلها صعبة.
112