فعلى الرغمِ مما يتعرضُ له قطاعُ التعليمِ اليمني من استهدافٍ ممنهجٍ من قبلِ العدوان السعودي الذي طالَ الآلافَ من المنشئاتِ التعليمة واستهدافِ الطلاب والمعلمين بشكلٍ مباشر بهدفِ ايقافِ الحياة التعليمية في هذا البلد إلّا أنّ هناك اصراراً على المضيِ في اتمامِ عمليةِ التعليم حيث توجهَ عشراتُ الالافِ من طلابِ وطالباتِ الشهادة العامة تحت ازيزِ الطائراتِ السعودية الى المدارس لأداءِ الامتحاناتِ النهائية كاسرينَ بذلك حاجزَ الخوفِ الذي ارادَ العدوانُ أنْ يضعَه في قلوبِ الطلاب والاهالي.