العالم - منوعات
وجاء التفسير الذي أدرج في الدراسة أن هذه الشهور تعقب إما الاحتفال برأس السنة أو الخلافات في العطلة الصيفية أو نهاية العام الدراسي، حتى لا يتعرض الأبناء لأزمات نفسية يمكنها أن تؤثر عليهم بالسلب.
ووجدت الدراسة تفسيراً لارتفاع حالات الطلاق خلال هذين الشهرين من كل عام، وهو أن الزوجين غالبا ما يريدان قضاء كافة المناسبات معاً قبل اتخاذ قرار الانفصال.
فقد يسبق شهر مارس الاحتفال برأس السنة ما يصيب الأزواج بنوع من دورة التفاؤل قبل أن يتلاشى الأمل بعد اشهر قليلة.
المصدر: وكالات
120-104