العالم - مراسلونا
وكانت مواكب الخير والعطاء تغذ السير وتقطع المسافات لنقل المؤن والمواد الإغاثية لاهل نينوى، فليت شعري من يليق به وصف الإرهاب من الفريقين! هل عدمنا التمييز لنجهل الجواب.
• أين كان اردوغان عن الارهاب الحقيقي عندما كان يحاصر أهل تلعفر التركمان العراقيين الذين تذكرهم الان فقط، يومها كان اردوغان مشغولا عنهم بتحرير دبلماسييه يوم كانت قذائف المدفعية والهاونات تسقط على ابناء تلعفر المحاصرين.
• الإساءة الى الحشد الشعبي هي إساءة لكل عراقي، وإن أفضل رد على هذه الاساءة هو الاسراع في اطلاق عمليات تحرير تلعفر.
• إن أهلنا التركمان في تلعفر وغيرها، هم معدن الوطنية والوفاء وهم أسود الوغى التي أغنى ما تكون عن شفقة اردوغان وعطفه.
• فليعتني السيد اردوغان بعشرين مليون مواطن تركي من اكراد تركيا وليمنحهم حقوقهم في المواطنة، ثم ليتفرغ بعدها للدفاع ابناء شعوب أخرى.
*بيان النائب العراقي عبد الرحمن اللويزي عن محافظة نينوى
103-4