وأظهرت صور بثها نشطاء في وسائل التواصل الاجتماعي لحشود غفيرة من المواطنين وهم يواصلون الاعتصام عند منزل قاسم على الرغم من التشديد الأمني والحصار المفروض على البلدة من يونيو/حزيران الماضي.
وردد المحتجون شعارات مناهضة للحكومة، ومطالبة بوضع حد لممارسات نظام آل خليفة، وإعادة الجنسية إلى قاسم.
وأدى إسقاط جنسية قاسم إلى رودود فعل شعبية ودولية غاضبة ومنددة، كما أدت تلك الخطوة إلى انتقادات من حلفاء البحرين في واشنطن ولندن، كذلك الأمم المتحدة.
المصدر: مرآة البحرين
4