وبين الدراز وسائر المناطق البحرينية خط من الوفاء فالحراك الشعبي السلمي يتواصل باصرار وثبات مع حزمة فعاليات شعبية جديدة لشباب ثورة 14 فبراير .
وكذلك تستمر اجراءات السلطة في اطار العقاب الجماعي واخرها وليس اخرا منع الناشطين من السفر الى مجلس حقوق الانسان في جنيف الذي يعتبره وزير الخارجية البحرينية مسيسا .
والسؤال هل تستطيع السلطات البحرينية اخفاء مايجري في البحرين ؟
الضيوف:
جلال فيروز- الامين العام لمنظمة الديمقراطية للبحرين
هاني الريس- ناشط حقوقي بحريني
عادل المرزوق- ناشط حقوقي بحريني