وحسب رويترز، منذ ان تم رفع "العقوبات" الدولية التي كانت مفروضة على طهران على خلفية برنامجها النووي في يناير/ كانون الثاني تواصل البنوك الكبرى في أنحاء العالم عزوفها عن العمل مع إيران خوفا من أن تقع تحت طائلة العقوبات الأميركية المتبقية.
وردا على سؤال من أحد نواب البرلمان بشأن طبيعة المناقشات التي دارت بينه وبين الولايات المتحدة بشأن العقوبات المصرفية لتشجيع المزيد من الشركات البريطانية على الاستثمار في إيران، قال هاموند: إن اجتماعا من المقرر أن يعقد في لندن.
وقال هاموند "هناك اجتماع سيعقد بعد ظهر اليوم بين البنك المركزي الإيراني ووزارة الخزانة الأميركية وبنوك دولية مقرها لندن في محاولة لإحراز بعض التقدم في الأمر".
3ـ 112