وتصدى الجيش وحلفاؤه لهجوم شنته الجماعات المسلحة بإتجاه نقاطه التي تقدم إليها في الجهة الشمالية لمزارع الملاح الجنوبية في ريف حلب الشمالي.
كما دمر الجيش وحلفاؤه بالصواريخ الموجهة دبابة وناقلة جند وآلية تحمل رشاشاً ثقيلا وأوقعوا عددا من القتلى والجرحى في صفوف المسلحين.
وفي الغوطة الشرقية بريف دمشق، حقق الجيش وحلفاؤه تقدما في بلدة ميدعا ودمروا عدد من الانفاق التي كان يستخدمها المسلحين للتنقل وتهريب السلاح.
2