وبدأت قوات الجيش العراقي والشرطة الاتحادية وفصائل من الحشد الشعبي والحشد العشائري عمليات تحرير مدينة الفلوجة، التي تعد المعقل الرئيسي لـ"داعش" في الانبار (60 كيلومترا من بغداد)، فجر الاثنين 23 مايو 2016.
وتقود وسائل إعلام عربية حملة طائفية واسعة ضد مشاركة الحشد الشعبي في تحرير الفلوجة من "داعش"، تهدف الى حماية "داعش" والحيلولة دون استكمال تحرير الفلوجة من هذه الجماعة الارهابية.
وعلق ناشطو مواقع التواصل على الصورة بالقول "منصورين بعون الله تعالى .. الله يديم الأخوة".
وقال آخرون: "ليخسأ دواعش الميدان ودواعش السياسة الطائفيون والوهابيون والسلفيون التكفيريون ومن وقف خلفهم".
وعلق آخر: "هذه رسالة لكل وسيلة إعلام وبوق يهدف لهدم العراق بالطائفية .. معا معا نحو تطهير العراق من الارهاب".
4