وكشف لافروف ان القيادة التركية استفادت من تجارة النفط مع الإرهابيين وهذا يؤكد ان دعم جماعة "داعش" الإرهابية يأتي من الدول المجاورة لسوريا والعراق مشيرا إلى أن الارهابيين هدفهم يتمثل في "إقامة خلافة تمتد من البرتغال إلى باكستان".
واثنى لافروف على العملية الجوية الروسية بالمنطقة سمحت بتحسين الوضع في سوريا عبر تدمير البنى التحتية للإرهابيين في سوريا، لافتا في الوقت ذاته إلى أن مكافحة الإرهاب ستكون عملا معقدا.
من جانبه، ربط نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف استئناف نظام التهدئة في حلب بتصرفات جبهة النصرة والجماعات المسلحة التابعة لها.
المصدر: الديار
102-2