في ملفنا الاول.. نتابع ردود الافعال في طهران حيال القرصنة الاميركية بالاستحواذ على ملياري دولار من الاموال الايرانية المجمدة بذرائع واهية، حيث اكدت القيادة الايرانية ان هذه الخطوة دليل اخر علي ان النظام الاميركي مخادع ولايمكن الوثوق به .
وفي ملفنا الثاني.. نسلط الضوء حول ابعاد ودلالات ارسال واشنطن مئة وخمسين جنديا من قواتها الى الحسكة في شمال شرقي سوريا، في وقت طالبت موسكو بايضاحات حول اسباب هذا التدخل الاميركي...
أما ملفنا الاخير.. فنستعرض خلاله التطورات في مسار العلاقات المتنامية بين النظام السعودي والكيان الاسرائيلي في ضوء تصريحات مستشار الملك الجنرال انور عشقي الذي اكد فيها استعداد نظامه فتح سفارة لكيان الاحتلال في الرياض واخرى للسعودية في تل أبيب.