وحسب صحيفة الحياة تضمنت «المجالس» تمثيلاً محدوداً جداً لمشاركة النساء المعينات، التي لم تتجاوز في بعض المناطق واحد في المئة من أعضاء المجلس.
وعكس الإعلان حجم مشاركة المرأة في الانتخابات البلدية التي شاركت للمرة الأولى ناخبة ومرشحة، إذ أظهرت إحصاءات رسمية كشفت عنها اللجنة العامة للانتخابات أن مشاركة المرأة لم تتجاوز ٢٠ في المئة من مجموع المشاركين في الانتخابات التي لم توردها الصحيفة بسبب تدني نسبتها.