وكان السائح "جوني كليفتون" يحمل الكاميرا، ويقترب بها من غوريلا ضخمة، محاولا تصوير صغيرها التي كانت تحمله، واقترب السائح منها من الخلف لكي يلتقط الصور، لكن استدارت الغوريلا فجأة وقذفته بعيدا عنها ليسقط على بعد عدة أمتار، حيث تعالت صيحاته وصراخه من شدة الألم.