في حين هناك من يستمر في احتضان الجماعات الارهابية كداعش واخواته واستثمار جرائمها في السياسة والامن.
لابل لايتوانى عن الاستمرار بدعم الارهابيين لاسيما في سوريا وفق مايجاهر بذلك الوزير السعودي عادل الجبير.
مما يعني ان الارهابيين يستمدون حياتهم من دعم اقليمي ودولي لهم.
وانهم مجرد اداة في نهج تدميري.
لماذا استمرار البعض باعتماد سياسة الارهاب؟
من يدعم الارهاب ومن المستفيد؟
الضيف:
علي النشمي - أستاذ العلوم السياسية في جامعة المستنصرية