وأشارت ميركل أمام الصحافيين إثر قمة أوروبية طارئة في بروكسل إلى أن على الأوروبيين التحدث مع أفرقاء كثيرين، بينهم الأسد، وأن لا يقتصر الأمر على الولايات المتحدة الأميركية وروسيا، بل أن يشمل أيضاً من وصفتهم بشركاء إقليميين مهمين، كإيران والسعودية.