وتحاول العديد من المحطات التلفزيونية نقل الحدث بمصداقية، ولم يجد مراسل إحدى تلك المحطات سبيلا لهذا سوى الغوص بثلاثة أرباع جسده فى المياه وتقديم شهادته الحية على الهواء مباشرة من مياه الفيضان.