وبحسب "المنامة بوست" كان مشيمع قد أكّد مرارًا أنّ الوضع في سجن جوّ يتطلّب من جميع طوائف الشعب البحريني التضامن وتحمُّل المسؤوليّة، كلٌّ من موقعه وحسب تأثيره، حتّى تتحقّق أهداف الحراك الشعبيّ الذي انطلق في فبراير/شباط 2011.
يذكر أنّ حركة الحريّات والديمقراطيّة "حقّ"، قد أشارت إلى تعرُّض أمينها العام لصنوفٍ من الاستهداف والضغط الشديد، وذلك منذ الأحداث التي شهدها سجن جوّ المركزيّ بتاريخ 10 مارس/ آذار 2015، محمّلةً النظام البحريني مسؤوليّة سلامته، ومطالبةً بوقف التعدّي عليه وعلى باقي الرموز والمعتقلين فورًا.