ولم يبدر عن المرأة أي محاولة لنجدة زوجها حتى ولو بالصراخ رغم كونها المتسببة في ذلك الموقف نتيجة لتأخرها في الصعود إلى المنزل لانشغالها بمكالمة هاتفية!