وتعمل المنظمة لإعادة التفكير في أسماء جديدة للأمراض وحظر المتداول منها التي من شأنها تشويه المجتمعات والإضرار بالاقتصاد، واقتصار المسميات على الأعراض الجانبية المصاحبة للمرض.
ووضعت لوائح ارشادية لتسمية الامراض المعدية الجديدة لدى البشر للحد من الآثار السلبية المرتبطة بالتسمية.
وقال د. روبرت بريستو، المدير الطبي في مستشفى بريسباتريان بنيويورك: "أتفق تماما مع منظمة الصحة العالمية في محاولة إلغاء هذه الإشارات فأنت لا تريد تخويف الناس من الطيور أو الأبقار أو السفر إلى أماكن محددة بالعالم لمجرد ظهور حالة أو اثنين".