أظهر الفيديو سكان العاصمة النيبالية وهم يسيرون نحو أعمالهم اليومية كما هو طبيعي، إلى حين وقوع الزلزال المدمر والعنيف، حيث يحاول الكثيرون الهروب من المنطقة، إلى أن جاءت اللحظة الحاسمة بوقوع مدخل أحد المعابد على الشارع، ساحقاً كل ما في طريقه.
وما إن ينقشع الغبار الناتج عن سقوط بوابة المعبد، ظهر بعض الأشخاص قد حوصروا تحت الأنقاض وأكوام الصخور.