مأزق سياسي وعسكري واعلامي في الداخل.
وآخر دبلوماسي جراء الفشل في توريط باكستان وتركيا في حرب عبثية.
فشل العدوان العسكري على اليمن بات حديث المحللين .
وصراعات الأمراء وحراك المواطنين لا يخفيان على المراقبين .
النظام لجآ الى القرصنة الاعلامية .
علهم يغطون فشل سياساتهم الداخلية والخارجية .
فما وراء قرصنة حساب قناة العالم على تويتر ؟
وهل ينجح التزوير الإعلامي في تغطية الفشل السياسي والعسكري؟
وماذا بعد افتضاح كذب أخبار قناة العربية السعودية ؟
وهل تتم مسائلتها أمام الاتحاد الدولي للصحفيين ؟
الضيوف:
نضال حمادة - كاتب سياسي لبناني
أمجد سلفيتي - محامي في القانون الدولي
عبد الرحمن الاهنومي - اعلامي يمني