واستثناء وزراء الدفاع والمال والخارجية والداخلية .
الإبقاء على سعود الفيصل رغم مرضه كان موضع تساؤل وعزل وزير الأوقاف وضع المؤسسة الدينية على المحك.
إنتشار التطرف والإرهاب والتكفير بدأ يهدد مصالح الدول.
فما حقيقة التغيير الوزراي في السعودية وأهدافه ؟
ولماذا اقتصر على وزراء الصف الثاني ؟
وما سر التمسك بوزير الخارجية سعود الفيصل رغم مرضه وتطرفه؟
وهل تنجو المملكة من تداعيات انتشار الإرهاب ؟
الضیوف:
عبد الصمد الشرقاوي - مدير المركز العربي للتنمية البشرية
يحيى عسيري - رئيس منظمة القسط السعودية لحقوق الانسان
كامل الخطي - باحث ومحلل سياسي