ثم
ننتقل الى اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني وما يمثّله هذا اليوم من دلالات على صعيد القضية الفلسطينية ومصيرها بعد ستة وستين عاما من الاحتلال الاسرائيلي من جهة ووما يقوم به من اعتداءات وانتهاكات في ظلّ صمت عربيّ مطبق من جهة أخرى
واخيرا
نصل الى نيجيريا والمجزرة التي استهدفت مئات المصلين في احد مساجد مدينة كانو وما تطرحه من علامات استفهام حول الجهة المنفذة واهدافها من ذلك، ونحاول الوقوف على اجندتها ومدى خدمتها للمشاريع الغربية