لاءات ثلاث عنونت الزيارة .
لا عودة لصيغة جنيف.
لا استبعاد للرئيس الأسد في الحرب على الإرهاب
ولا للمناطق العازلة داخل سورية .
فطاولة الحوار السوري السوري المقترحة في موسكو
لا مكان للإرهابيين وراءها .
وتعاون الرئيسين بوتين والأسد لمواجهة الإرهاب
لا تراجع عنه واستعادة باريس نغمة المناطق العازلة على وقع مقترح دي ميستورا
لوقف النار في حلب تجاوزتها الأحداث .
فما حقيقة ما توافقت عليه موسكو ودمشق خلال زيارة المعلم ؟
كيف سيترجم الرئيس بوتين تعاونه مع الرئيس الأسد لمكافحة الإرهاب ؟
هل يأخذ الحوار السوري السوري طريقه إلى موسكو بدل جنيف؟
لماذا استعادت فرنسا نغمة المناطق العازلة وخصصتها لحلب ؟
شريف شحادة نائب في مجلس الشعب السوري
مجدي خليل مدير منتدى الشرق الاوسط للحريات
يفغيني سيدروف كاتب وصحفي
خطار ابو دياب استاذ في العلاقات الدولية