ويتضح من المقطع أن الخلاف بدأ ابالصراخ قبل أن ينتهي بالإصطدام الخلفي القوي (الريوس)، ويبدو من التصوير أنه في مواقف أحد المراكز التجارية الأجنبية، الطريف في الأمر أن السائق الغاضب لم يبالي بحجم سيارته الصغيرة أو ينتابه شعور بالخوف من تضررها.