وقد أطلقت السلطات الخليفية سراح الخواجة في فبراير الماضي بعد أن قضت عاما في السجن.
وتصر السلطات على ملاحقة زينب الخواجه رغم أنها حامل في شهرها الثامن. فيما يقضي والد زينب الأستاذ عبد الهادي الخواجة حكما بالسجن المؤبد بسبب دعمه للمدافعين عن حقوق الإنسان ومطالبته بالتغيير. كما اعتقلت السلطات الخليفية شقيقتها الناشطة مريم في اغسطس الماضي لثلاثة أسابيع قبل أن تُرغم السلطات على اطلاق سراحها بسبب الضغوطات الدولية.