كان الحادث مرعبا وقد التقطته كاميرا من سيارة كانت تقف على بعد أمتار من الحاجز.
وأثار الحادث الرعب لدى من كان في السيارة، لاسيما السيدة التي كانت تصور المشهد من المقعد الخلفي، وراحت تتساءل عن مصير سائق القطار وإمكانية نجاته من هذا الحادث.