فقد بدا القوطي مسترخيا ومستمتعا لاقصى حد بجرعة المساج والمداعبة باليد الحانية.
وفي كل مرة كان يُخال لصاحبته أنه قد استسلم للنوم فتبعد عنه يدها، كان القوطي يفتح عينيه سريعا ويمد أحد أطرافه ويمسك بيدها بالحاح لتواصل التدليك، حتى أنه في إحدى المرات وجه يدها إلى موقع محدد كي يحصل على نصيبه من المساج.