وشارك في هذه المراسم شخصيات برلمانية وسياسية معربين عن تضامنهم مع ذوي القتيل، حيث اعتبر المشاركون أن مقتل براون يكشف الطبيعة العنصرية المتعمقة في المجتمع الأميركي.
كما أشاروا إلى وجود ممارسات مشابهة تقع في بريطانيا تطال أشخاصاً من البريطانيين السود وطالبوا بوضع حد لحوادث القتل ذات الخلفية العنصرية على يد رجال الشرطة وتحقيق العدالة.