وتابع الملف الثاني ما شهدته وتشهده مدينة معان الاردنية من احداث امنية توحي بوقوف ادوات ارهابية وراءها وفي مقدمها جماعات داعش التي باتت تهدد امن الاردن من الداخل والخارج
فيما توقف الملف الاخير عند عودة موجة التفجيرات الى مصر بعد انتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتزامن مع زيارته الى الجزائر وهي الاولى له الى الخارج