واستشهد 4 فلسطينيين في الضفة الغربية خلال عملية البحث عن "الاسرائيليين".
وبرر الجيش هذا الاعتداء قائلا: ان عمليته تهدف الى العثور على "الاسرائيليين" الثلاثة وتفكيك البنية التحتية لحركة حماس المتهمة بخطفهم.
وقام الجيش بمداهمة مكاتب سبع مؤسسات تابعة لحركة حماس.
وفي تشرين الاول/اكتوبر 2011 افرجت تل ابيب عن 1027 اسيرا فلسطينيا مقابل اطلاق سراح الجندي جلعاد شاليط. وعاد نصف هؤلاء الفلسطينيين الى الضفة الغربية.