ودفع الصيادان النمر عن القارب بعزمهما المشترك بواسطة عمود خشبي ثم صور أحدهما النمر بهاتفه الجوال.
وعاد النمر إلى ضفة النهر الاخرى بعد قليل واختفى في الأدغال تاركا آثار اقدامه الكبيرة في رمل الضفة.
ويعتقد الصيادان أن النمر الذي صادفاه من فئة نمور سيبيريا التي تعتبر أكبر النمور في العالم.