ويأتي هذا بعد قرار كل من دولة البحرين والإمارات والسعودية بسحب سفرائها من دولة قطر كخطوة للتصعيد تجاه سياستها، واعتراضا على تهجم القرضاوي على النظامين السعودي والإماراتي في خطاباته وتصريحاته دون تحفظ من الجانب القطري.
يذكر أن القرضاوي كان قد صرح الأسبوع الماضي بأنه سيستأنف إلقاء خطبة الجمعة وأن تغيبه في السابق ليس له علاقة بالتوترات السياسية التي جرت في الفترة الأخيرة بل يرجع لقضايا شخصية.