والتقطت الصور من على متن الطائرة للقبيلة التي يقدر عدد أفرادها بحوالي "200" شخص يعيشون في ولاية آكري، دون أن يكون لهم أي اتصال مع العالم الخارجي أو المدنية الحديثة ضمن أكواخ بدائية مصنوعة من القش.
وبدا من خلال الصور أن الطائرة أثارت ذعر أفراد القبيلة الذين استلوا رماحهم وهبوا للدفاع عن أرضهم، في وجه هذا الكائن الغريب، الذي لم يسبق لهم أن شاهدوه في حياتهم.