ولم تكن المحاولة ناجمة عن تقليد أعمى بل بدت أنها نتيجة وعي وتفكير وتخطيط، إذ نجح الحيوان العنيد بنيل حريته بعد أن كرر محاولته في التسجيل ذاته، مما يعني أن فوزه بالحرية في المرة الأولى لم يكن صدفة.