في الملف الاول
فهل يكون ذلك مجردَ هدنةٍ ام يشكّلُ مدخلا الى التخلصِ من الارهاب في هذه المنطقة؟.
وفي الملفِ الثاني تصويتُ مجلسِ الامن على قرارِ عنوانِ الوضعِ الانساني في سوريا، لكنّ المندوبَ الروسي تحدّثَ عن محاولاتِ البعض استغلالَ الوضعِ الانساني في هذا البلد، حيث تفيدُ آخِرُ الاحصائياتِ عن تسعةِ ملايين سوري ما بين نازحٍ في الداخلِ ولاجئٍ في الخارج، فيما المفوضيةُ العليا لشؤونِ اللاجئين تدعو الى ايجادِ حلولٍ لهؤلاء فهل من حلولٍ ومن يوجدُها وماذا قدّمتْ هذه الدولُ لهم؟
واما في ملفِنا الاخير فنتوقفُ عند ترشّحِ الرئيسِ الجزائري المنتهية ولايتُه عبد العزيز بوتفليقة لولايةٍ رابعة في الانتخاباتِ المقبلة في نيسان / ابريل المقبل وما يتركُه ذلك من تداعياتٍ ما بين مؤيدٍ ومعارضٍ لهذا الترشح.