وقال أحد المواطنين الاردنيين على صفحته على الفيسبوك: يسجن يتيم مجهول النسب عامين لسرقة "سناندويشة" ويترك الفاسدون وشأنهم، انه الظلم الذي طغى واتسع". بينما علق اخر بالقول: لا بأس فلماذا شعر هذا اليتيم بالجوع وسرق، ألم يكن من الافضل له ان لا يجوع، واذا جاع ان لا يأكل.
بينما عاب اخر متهكما على اليتيم بانه لم يستطع احكام سرقته بطريقة لا يكتشف بها كما يفعل الفاسدون. وقال: اسرق لا بأس في السرقة هنا لكن المشكلة في ان يلقى القبض عليك وانت تفعل ذلك.