مدنيون يرغبون بالتحرر من حكم المسلحين و آخرون ينتظرون المساعدات في الداخل
آمال معقودة على حسن التنفيذ لفتح ابواب امام المناطق الاخرى وهواجس مكبوتة من عرقلات تطيح بالآمال
وفي الملف الكيماوي كما في الملف الانساني
سورية تجدد التزامها بالاتفاق و تحمل الدول الراعية مسؤولية التأخير بسبب نقص الحماية المفترضة.
فهل ينجح اتفاق حمص ليصبح نموذجاً يعمم على سائر المناطق؟
وهل تفتح الاتفاقات الانسانية باباً للوصول الى اتفاقات اوسع؟
الضيوف:
فيصل عزوز- نائب في مجلس الشعب السوري
احمد العسراوي- عضو المكتب التنفيذي في هيئة التنسيق