أحمد الجربا زار موسكو بعد مكابرة .
وسيرغي لافروف استقبله ناصحا له سلوك منطق التسوية .
المرحلة الإنتقالية الموعودة ستكون بمشاركة وإشراف الأسد .
ونجاح مناقشات المرحلة الثانية من جنيف إثنان رهن إنجازات الميدان .
مخاطر الإرهاب التكفيري دفع بالغرب لإعادة ترتيب أولوياته .
فمهد أمام الروسي الترويج لطروحاته .
- فماذا بعد إجتماع الجربا مع لافروف ؟
- وهل اقتنع وفد الإئتلاف بالحل من دون شروط؟
- وماذا عن موقف الغرب من مشروع الحل الروسي ؟
- وهل يمكن تحقيق المرحلة الانتقالية بدون الاسد؟
الضيوف:
يفغني سيدروف - كاتب وصحفي روسي
طالب ابراهيم - باحث سياسي
بسام الملك - عضو الإئتلاف السوري المعارض